نظم التجارة للسكان الأصليين

أنظمة تداول السكان الأصليين
أستراليا: الأرض حيث بدأ الوقت.
وفي أستراليا الأصليين كانت التجارة والطقوس مرتبطة ارتباطا وثيقا. على سبيل المثال، من غرب أرنيم لاند، حيث تجمع القبائل المختلفة بانتظام لأداء الرقصات والأغاني وتبادل السلع. تم تعزيز قيمة السلعة المتبادلة من خلال الطقوس المرتبطة بها. كان الناس يطاردون الطعام خلال الأيام أو الأسابيع التي استغرقت الاحتفالات، ولكن تم جمع بعض المواد الغذائية التي يمكن تخزينها استعدادا للاحتفالات. في أوقات هذه التجمعات الكبيرة لم تكن التجارة هي النشاط الوحيد، وتم تسوية الخلافات، وتبادل الأفكار، واستقبل الأصدقاء القدامى وأصدقاء جدد. وكان أيضا وقت للخطوبة والزواج لترتيبها، فضلا عن المزيد من الأنشطة عطلة نوع والرقص والغناء والحب صنع. الشبكة المعتادة عادة من المحرمات من الذين يمكن أن تجعل الحب مع الذين كانوا استرخاء، وجميع ولكن الصغار جدا وكبار السن شاركوا.
وكان سكان غرب أرنيم لاند 6 مراسم تجارية رئيسية، كل يرتبط مع منطقة معينة. كان ديجامالاغ تركيز قوي من الترخيص الجنسي، ولكن أيضا كان مهما للتجارة وتعزيز الصداقات بين القبائل. وكانت تتويجا للاحتفالات عرض الطقوس للسلع التجارية مثل الرمح المجرفة والرماد المسننة الرأس من الشرق.
في روم يتم إرسال الشعارات المميزة لدعوة الزوار الذين يؤدون رقصات توتيمية خاصة، ومرة ​​أخرى تتويجا هو تبادل السلع.
و ميدجان ينطوي على سلسلة مختلفة من الرقصات من ساحل البحر. وقد تم إعداد هانكس من خيوط مصنوعة من الشعر الذين ينتمون إلى المضيفين من قبل الزوار، وتعطى لهم السلع في دفع ثمن هذه.
و وربوس هي السلسلة التي مصلحة الشعب الرئيسية هي الحصير خاصة الثدي والسلال. في الطقوس الختامية، وبعد الرقص، يتم إعطاء البيض كجزء من التبادل التجاري. ويعتقد أن هذه البيض قد تكون مرتبطة مع زيادة السحرية.
الرقص ومعظم الأغاني في هذا الحفل هي عن الحياة اليومية العادية للشعب.
والأكثر إثارة من الأحداث هو نجاليج، الذي يشبه عن كثب الرقصات المقدسة من كونابيبي. يتم الاحتفال به في العديد من الأساطير. جلب التجار متصلا هذا الحدث مغرة الحمراء التي كانت ذات قيمة كبيرة لاستخدامها في لوحة الكهف، والرماح الحجر خاص التي يمكن أن تكون مصنوعة من قبل هؤلاء الناس فقط.
على نهر دالي، جنوب داروين، وقعت التجارة في المناسبات التي تجمع فيها القبائل المجاورة لأسباب أخرى مثل بدء أو الاحتفالات المقدسة، وتبادل المواد التجارية لم ترتبط في الواقع مع الاحتفالات كما كانت تلك من غرب أرنيم لاند. على نهر دالي وفي شمال شرق ارنهيم لاند كان كل رجل وامرأة شريك تجاري خاص في شبكة معقدة من تبادل الهدايا.
وتجاوزت شبكة واسعة من الطرق التجارية القارة الأسترالية قبل الاستيطان الأبيض، وبعد ذلك سرعان ما كسرت الاتصالات التجارية. تم تداول قذيفة اللؤلؤ من قبيلة إلى قبيلة إلى سهل نولاربور. انتقل التبغ الأصلي من النطاقات المركزية إلى جنوب القارة، في حين انتقلت الفراء وومبات لصنع خيوط من الجنوب إلى الشمال. تم تداول رؤوس الرمح الحجري من المحاجر الاسترالية المركزية إلى قبائل أرنهيم لاند. وبحلول الثلاثينيات من القرن الماضي، عندما كان يجري الاضطلاع بالكثير من الأعمال الأنثروبولوجية في أماكن مثل أرنيم لاند، كانت طرق التجارة تتضاءل كثيرا.
وهناك أدلة من مواقع الاحتلال في العصر البليستوسيني على وجود طرق تجارية لمسافات طويلة في جميع أنحاء أستراليا.
جوزفين فلود، علم الآثار في دريمتيم، منشورات جب، 2004.

التجارة / الفن / الموسيقى.
وتبادلت مجموعة السكان الأصليين الموارد الطبيعية، مثل الأفران والأدوات، مثل المحاور الحجرية والرومانجات، مما أدى إلى إنشاء شبكات تجارية واسعة النطاق. وكانت البضائع تسير على بعد مئات الكيلومترات من مصدرها الأصلي.
على سبيل المثال، فإن الرمان في وسط الاستراليين سوف تجد طريقها إلى أرنيم لاند والجزر المحيطة بها. سوف تجد ديدجيريدوس من أرنيم لاند طريقها إلى وسط أستراليا. تم تداول قذائف اللؤلؤ من كيمبرلي عبر وسط أستراليا وصولا الى جنوب استراليا.
وكثيرا ما تدمج شبكات التجارة في نظم التبادل الرسمية. تجمع كبير من الناس ل "مراسم التبادل" حيث تم تداول التخصصات الإقليمية. كما تم نقل أدوات الطقوس، والأشياء الاحتفالية المقدسة، وآيات الأغاني وأساليب الرقص من مجموعة إلى أخرى في هذه التجمعات.

تقاليد السكان الأصليين - سكان أستراليا الأصليين وسكان جزر مضيق توريس.
ولدى أستراليا شعبان أصليان - السكان الأصليون وجزر مضيق توريس. ولا يمكن الحديث عن دين واحد من السكان الأصليين وسكان جزر مضيق تورس، حيث أن هناك الكثيرين. ومع ذلك، هناك سمات ثقافية مشتركة، ومعاملات اقتصادية واحتفالية، ونظام عرفي لقانون حيازة الأراضي.
عندما استقر أول الأوروبيين في أستراليا في عام 1788، ربما كان هناك مليون من السكان الأصليين في أستراليا وأكثر من 200 لغة منطوقة مختلفة. وقد استنفد هؤلاء السكان بشكل كبير وسريع من خلال مزيج من الحروب والأمراض ونزع ملكية الأراضي. وأحد أسباب القبول الثقافي للعنف الاستعماري هو الاعتقاد الخاطئ بأن السكان الأصليين لا دين لهم. وقد شهد التواجد المسيحي المسيحي المستمر في مجتمعات السكان الأصليين منذ عام 1821 العديد من السكان الأصليين يتحولون إلى المسيحية. كانت مجتمعات السكان الأصليين في جميع أنحاء أستراليا العليا في اتصال مع التجار ماسكان مسلم لقرون عديدة قبل الاستيطان الأبيض. وفي التعداد الاسترالي لعام 1996، أشار أكثر من 000 7 شخص إلى أنهم يتبعون دينا تقليديا للسكان الأصليين.
كل تجمع عشيرة لديها متخصص ديني مهم الذي سيبدأ ويعزز الاتصال مع الأرواح والالهوت. قد يكون شيوخ معينون أيضا حراس القصص أو الطقوس محددة. في بعض الأحيان يتم فصل هذه المعرفة وفقا لنوع الجنس - هناك رجال الأعمال والأعمال التجارية للمرأة.
الأرض هي الأبدية، وكذلك العديد من الشخصيات الأجداد / الكائنات التي تعيش فيه.
وغالبا ما ترتبط هذه الكائنات مع حيوانات معينة، على سبيل المثال الكنغر الرجال، إمو-مين أو بويربيرد النساء.
كما أنها عبرت عبر وجه الأرض هذه الكائنات القوية خلق الإنسان والنبات والحيوان الحياة؛ وتركوا آثار رحلتهم في السمات الطبيعية للأرض.
وربطوا أيضا مجموعات معينة من الناس بمناطق ولغات معينة.
اعتبرت بعض الجماعات الاعتقاد في الوجود الأعلى.
يستمر الحلم للسيطرة على العالم الطبيعي.
الاحتفالات الطقسية التي تنطوي على مواقع مقدسة خاصة، دورات أغنية يرافقه الرقص، ورسم الجسم، وحتى الرياضة، واستدعاء هذه الكائنات الأسطورية والمعيشة والاستمرار في توفير وسائل للوصول إلى القوى الروحية من الحلم.
في مراحل مهمة من حياة الرجال والنساء، والاحتفالات التي عقدت لطلب المساعدة من الكائنات الروحية. هذا يجعلهم المشاركين مباشرة في عملية مستمرة من الحلم.
ومن المعروف أن الاحتفالات الأخرى هي زيادة الطقوس التي يعتمد فيها استعداد الأجداد للإفراج عن خصوبة الأرض على استمرار البشر في أداء طقوس معينة.
شهدت السنوات الأخيرة المهرجانات المحلية الرئيسية الناشئة، بما في ذلك ستومبين 'الأرض، يبريني الحلم، مهرجان بارونغا، مهرجان لورا، نارلا نوك أوت، البقاء على قيد الحياة، القادمة من النور، كروك إيستدفود، نيدوك والمصالحة الأسبوع.
ورقة بحثية من قبل الدكتور ماريون مادوكس، مستشار، مجموعة السياسات الاجتماعية.
"إنديجينوس ريليجيون إن سيكولار أوستراليا"، 14 ديسمبر 1999.
بوابة أبك أون لاين إلى أستراليا من وجهة نظر السكان الأصليين.
النظر في كيفية تقديم تقرير عن بروتوكولات السكان الأصليين وسكان جزر مضيق توريس.

طرق التجارة.
وقبل الاتصال الأوروبي، أنشأت مجتمعات السكان الأصليين شبكة معقدة من الطرق التجارية في جميع أنحاء القارة.
آخر الأخبار السكان الأصليين من أبك.
تسلط الأضواء على 3600 طالب من 400 مدرسة عامة جديدة في نيو ساوث ويلز يومي الجمعة والسبت في مدرسة المدارس السنوية.
لأول مرة منذ 80 عاما، تم تسجيل الموسيقى التجارية على الفونوغراف اديسون - التكنولوجيا التي اخترعت في 1890s.
يبدأ العد التنازلي لفيجي في مهرجان السلام جام الموسيقى الاحتفال بيوم السلام العالمي.